يعود الفضل الاكبر في اختراع الكاميرا و في وضع القوانين الاساسية لها الى العالم العربي الكبير ابن الهيثم .واسم كاميرا ما هو الى تحريف للاسم الاصلي وهو قمرة الذي يقصد به الغرفة المضلمة .
اما أوّل من ابتكر الصور الفوتوغرافيّة الحقيقيّة هو جوزيف نيبس والّذي عمل على استخدام فكرة تعريض الطباشير والفضّة إلى الظلام وبعد ذلك تعريضها إلى الضوء بشكلٍ مفاجئ حتّى يتم تثبيت الصورة، وبعد ذلك ظهرت فكرة الصورة على الزّجاج، والتي سمّيت باسم كولوديون؛ حيث قام العالم فريدريك سكوت باختراعها .
ومن بعد ذلك جاء الدور على العالم ماكسويل الذي قام باول تجربة للصور الملونة .وهكذا كان التطوّر التدريجي للكاميرا من معدّات بسيطة كالخشب، وحتّى الوصول إلى أكثر الوسائل التكنولوجيّة حداثة وتطوّراً، مع العلم أنّ تطوير الكاميرا لا يبقى محصوراً في زاوية معيّنة؛ بل إنّها تتطوّر بشكل يومي بسبب الاختراعات الحديثة والطرق والأساليب التي يتمّ إجراء التعديلات والحداثة عليها، ليتمّ الحصول على جودة أفضل وأعلى للصورة.اما أوّل من ابتكر الصور الفوتوغرافيّة الحقيقيّة هو جوزيف نيبس والّذي عمل على استخدام فكرة تعريض الطباشير والفضّة إلى الظلام وبعد ذلك تعريضها إلى الضوء بشكلٍ مفاجئ حتّى يتم تثبيت الصورة، وبعد ذلك ظهرت فكرة الصورة على الزّجاج، والتي سمّيت باسم كولوديون؛ حيث قام العالم فريدريك سكوت باختراعها .
0 التعليقات :
إرسال تعليق